هديُهُ صَلى الله عَليه وسَلمْ في علاَجِ الكَربِ وَالهَمِّ والغَمِّ والحزنِ
..::عرب سيد 4::.. :: المنتديات الاسلامية :: قسم الرسول الكريم "صلى الله عليه وسلم" والرد على المعتدين :: كيف تتبع رسول الله :: كيف تتبع رسول الله
صفحة 1 من اصل 1
هديُهُ صَلى الله عَليه وسَلمْ في علاَجِ الكَربِ وَالهَمِّ والغَمِّ والحزنِ
هديُهُ صَلى الله عَليه وسَلمْ في علاَجِ الكَربِ وَالهَمِّ والغَمِّ والحزنِ (1) :
- كان يقولُ عند الكرب : " لاَ
إلهَ إلاَّ اللهُ العَظيمُ الحَلِيمُ ، لاَ إلهَ إلاَّ اللهُ رَبُّ
العَرْشِ العَظِيمُ ، لاَ إلهَ إلاَّ اللهُ رَبُّ السَّماواتِ السَّبْع ،
ورَبُّ الأرْضِ رَبُّ العَرْشِ الكَريمُ " [البخاري ومسلم] .
- وكان إذا حزنه أمر قال : "
يا حَيُّ يا قيُّومُ بِرَحْمَتِكَ أَسْتَغيثُ " [الترمذي] ، وقال : "
دَعواتُ المَكْروبِ : اللَّهُمَّ رَحْمَتَكَ أَرْجُو ، فَلا تَكِلْنِي
إِلَى نَفْسِي طَرْفَةَ عَيْنٍ ، وأَصْلحْ لي شأني كُلَّهُ ، لاَ إِلهَ
إلاَّ أَنْتَ " [أبي داود] .
- وقال : " ما
أصابَ عَبْداً هَمٌّ ولاَ حزنٌ فَقَالَ : اللَّهُمَّ إِنِّي عبدك ، ابْنُ
عَبْدُكَ ، ابْنُ أمتك ، ناصيتي بيدِكَ، مَاضٍ فيَّ حُكْمُكَ ، عَدْلٌ
فيَّ قَضَاؤُكَ ، أَسْأَلُكَ بِكُلِّ اسْمٍ هُوَ لَكَ ، سَمَّيْتَ بِهِ
نَفْسَكَ ، أوْ أَنْزَلْتَه في كِتابكَ ، أو عَلَّمْتهُ أَحَداً مِنْ
خَلْقِك ، أو اسْتأثَرتَ بِهِ في عِلْمِ الغَيْبِ عنْدَكَ : أَنْ تَجْعَلَ
القُرآنَ العَظيمَ رَبيعَ قَلبِي ، وَنُورَ صَدْرِي ، وجلاءَ حُزْنِي ،
وذهَابَ هَمِّي ـ إلاَّ أَذْهَبَ اللهُ حُزْنَهُ وهَمَّهُ ، وأَبْدَلَهُ
مَكَانَهُ فَرَحاً " [المسند] .
- وكان يعلمهم عند الفزع : " أعوذُ بكلماتِ اللهِ التامةِ من غضبهِ وعقابهِ وَشَرِّ عبادِه ، ومِنْ هَمَزاتِ الشيطانِ ، وأعوذُ بِكَ رَبِّ أَنْ يَحْضُرُون " [أبي داود والترمذي] .
- وقال : " مَا
مِنْ أَحَدٍ تُصِيبهُ مُصِيبةٌ فَيَقُولُ : إِنَّا للهِ وإِنَّا إِلَيْهِ
رَاجِعُون ، اللَّهُمَّ أجُرْنِي في مُصِيبتَي واخْلُفْ لِي خَيْراً منها ـ
إلا أجرَه اللهُ في مُصِيبتِهِ ، وأَخْلَفَ لَهُ خَيْراً مِنْها " [ مسلم ] .
(1) زاد المعاد ( 4/180) .
المصدر موقع نصرة محمد رسول الله؟
- كان يقولُ عند الكرب : " لاَ
إلهَ إلاَّ اللهُ العَظيمُ الحَلِيمُ ، لاَ إلهَ إلاَّ اللهُ رَبُّ
العَرْشِ العَظِيمُ ، لاَ إلهَ إلاَّ اللهُ رَبُّ السَّماواتِ السَّبْع ،
ورَبُّ الأرْضِ رَبُّ العَرْشِ الكَريمُ " [البخاري ومسلم] .
- وكان إذا حزنه أمر قال : "
يا حَيُّ يا قيُّومُ بِرَحْمَتِكَ أَسْتَغيثُ " [الترمذي] ، وقال : "
دَعواتُ المَكْروبِ : اللَّهُمَّ رَحْمَتَكَ أَرْجُو ، فَلا تَكِلْنِي
إِلَى نَفْسِي طَرْفَةَ عَيْنٍ ، وأَصْلحْ لي شأني كُلَّهُ ، لاَ إِلهَ
إلاَّ أَنْتَ " [أبي داود] .
- وقال : " ما
أصابَ عَبْداً هَمٌّ ولاَ حزنٌ فَقَالَ : اللَّهُمَّ إِنِّي عبدك ، ابْنُ
عَبْدُكَ ، ابْنُ أمتك ، ناصيتي بيدِكَ، مَاضٍ فيَّ حُكْمُكَ ، عَدْلٌ
فيَّ قَضَاؤُكَ ، أَسْأَلُكَ بِكُلِّ اسْمٍ هُوَ لَكَ ، سَمَّيْتَ بِهِ
نَفْسَكَ ، أوْ أَنْزَلْتَه في كِتابكَ ، أو عَلَّمْتهُ أَحَداً مِنْ
خَلْقِك ، أو اسْتأثَرتَ بِهِ في عِلْمِ الغَيْبِ عنْدَكَ : أَنْ تَجْعَلَ
القُرآنَ العَظيمَ رَبيعَ قَلبِي ، وَنُورَ صَدْرِي ، وجلاءَ حُزْنِي ،
وذهَابَ هَمِّي ـ إلاَّ أَذْهَبَ اللهُ حُزْنَهُ وهَمَّهُ ، وأَبْدَلَهُ
مَكَانَهُ فَرَحاً " [المسند] .
- وكان يعلمهم عند الفزع : " أعوذُ بكلماتِ اللهِ التامةِ من غضبهِ وعقابهِ وَشَرِّ عبادِه ، ومِنْ هَمَزاتِ الشيطانِ ، وأعوذُ بِكَ رَبِّ أَنْ يَحْضُرُون " [أبي داود والترمذي] .
- وقال : " مَا
مِنْ أَحَدٍ تُصِيبهُ مُصِيبةٌ فَيَقُولُ : إِنَّا للهِ وإِنَّا إِلَيْهِ
رَاجِعُون ، اللَّهُمَّ أجُرْنِي في مُصِيبتَي واخْلُفْ لِي خَيْراً منها ـ
إلا أجرَه اللهُ في مُصِيبتِهِ ، وأَخْلَفَ لَهُ خَيْراً مِنْها " [ مسلم ] .
(1) زاد المعاد ( 4/180) .
المصدر موقع نصرة محمد رسول الله؟
..::عرب سيد 4::.. :: المنتديات الاسلامية :: قسم الرسول الكريم "صلى الله عليه وسلم" والرد على المعتدين :: كيف تتبع رسول الله :: كيف تتبع رسول الله
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى